
يشكل نظام المشاركة بالوقت عنصراً هاما ومكوناً حيوياً من مكونات الأنشطة السياحية وقضاء الوقت. وبالرغم من أن نظام المشاركة بالوقت يعتبر جزءا صغيراً في سوق الإجازات، إلا انه ينمو نمواً مطرداً، خاصة بعد انتشاره بصورة كبيرة في السنوات الأخيرة وأصبح معمولاً به في كثير من دول العالم.